ربما يكون هذا هو السؤال الأكثر صعوبة للإجابة عليه. إذا وصل المتمردون إلى دمشق وتمكنوا من الإطاحة بالأسد، فإن إحدى النتائج المحتملة هي الفوضى والمزيد من تفتت البلاد. من المرجح أن يتراجع الموالون للنظام بقيادة الطائفة العلوية التي ينتمي إليها الأسد إلى معاقلهم في وحول المدن الساحلية اللاذقية وطرطوس، مما
كشفت أوساط مطلعة في العاصمة الأمريكية واشنطن، أن بشار الأسد، أصبح أكثر استعداداً الآن للتجاوب مع المبادرات لفك الارتباط مع إيران. وقالت المصادر لصحيفة “الشرق الأوسط”، إن هناك اتفاقاً أولياً لفتح مسار التفاوض بين الأسد والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بضغط من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وأضافت المصادر أن تلقي
قالت فصائل المعارضة السورية انها نحقق تقدماً من محاور عدة داخل مدينة #حماة ونتقدم باتجاه مركز المدينة. في المقابل نقلت وكالة الانباء السورية “سانا” عن مصدر عسكري: قواتنا العاملة بريف #حماة تخوض معارك عنيفة في مواجهة التنظيمات الإرهابية المسلحة ويواصل الطيران السوري الروسي المشترك وقوات المدفعية والصواريخ استهداف تجمعاتهم. وتحدثت
