نعى نشطاء وسياسيين الطبيبة السورية الشابة ابنة مدينة حمص رهف قمحية التي قضت في الغارة الاسرائيلية على حي المزة يوم امس الاربعاء وقال النشطاء ان الطبيبة الشابة استشهدت حيث كانت تسكن في المبنى الذي اجتمع فيه قادة الحرس الثوري الايراني مع قيادات من فصائل موالية لهم في العاصمة السورية محملين
اكد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت ان الجيش الاسرائيلي قد يشن هجوما على المنشآت النووية الايرانية وقال عشية توقعهات بتوجيه الضربة الليلة ، في تصريحات لـ لـCNN: ليس من المستبعد شن هجوم إسرائيلي على المنشآت النووية الإيرانية. واضاف إن إسرائيل لا تستبعد شن هجوم على المنشآت النووية الإيرانية، وذلك ردا
وسط صمت مطبق من طرف ايران، وتلميحات بمصرع قائد فيلق القدس الإيراني اسماعيل قاآني لا يزال الغموض يكتنف مصيره منذ الغارة الشديدة على مقر استخبارات حزب الله في الضاحية الجنوبية مساء الخميس الماضي ، والتي قالت اسرائيل انها قتلت خلالها هاشم صفي الدين الخليفة المحتمل لحسن نصرالله في قيادة حزب
نشر حرس الثورة الإيراني خريطة لمواقع الأسلحة الاستراتيجية في “إسرائيل”، والمتوقع استهدافها رداً على أي هجوم إسرائيلي على إيران وذلك في ظل التهديدات التي وجهتها حكومة الاحتلال بالرد على الهجوم الصاروخي الايراني الاخير وهاجمت ايران الاراضي الفلسطينية المحتلة باكثر من 400 صاروخ ردا على اغتيال اسرائيل لاسماعيل هنية زعيم المكتب
قال المحلل العسكري اللبناني والمختص بالامن القومي والاستراتيجي العميد متقاعد يعرب صخر انه وبضخامة الانفجارات التي تشهدها الضاحية الجنوبية فان اسرائيل ضربت محطات وقود ومستودعات غاز ومصانع تجميل وهذا ما يعني ان التفجيرات ناتجة عن الاوكسجين والمواد الطبية اكثر منها مخازن سلاح واشار في تصريحات نقلتها قناة العربية ان الضاحية
حذّر الجيش اللبناني، السبت، من محتوى إعلامي مشبوه اتهم إسرائيل بنشره بغرض “التجسس” أو “تجنيد” أشخاص، بعد نحو أسبوعين من بدء حملة القصف الإسرائيلي المكثفة في مناطق لبنانية مختلفة. وقال الجيش اللبناني في بيان على منصة “إكس”: “يعمد العدو إلى نشر محتوى إعلامي على بعض منصات التواصل الاجتماعي، مثل مقاطع
يتحدث مراقبون عن 3 “خطوط حمراء” لدى إيران لا يمكنها، أو بالأحرى لا تستطيع التغاضي عنها في حال تم استهدافها من قبل إسرائيل. واعتبر المراقبون أن أي خرق لهذه “الخطوط الحمراء” أو أحدها على الأقل يعني أن إيران ستكون مجبرة على الرد، وفق رأيهم. لكن إسرائيل، بحسب المراقبين، ألزمت نفسها برد “قوي
شهدت الضاحية الجنوبية لبيروت، الأحد، غارة عنيفة مع قيام إسرائيل بتوسيع نطاق قصفها على لبنان. وقالت وسائل إعلام لبنانية إن الغارة الجديدة استهدفت منطقة تقع بين الليلكي والمريجة في ضاحية بيروت الجنوبية، وهي منطقة مكتظة بالسكان. وأعلن الجيش الإسرائيلي، فجر الأحد، رصد عشرات القذائف التي أطلقت من لبنان إلى الأراضي الإسرائيلية. وقال الجيش
مع استمرار العملية العسكرية التي تشنها إسرائيل على لبنان، أعلن حزب الله مساء السبت، مقتل أكثر من 25 ضابطا وجنديا في صفوف النخبة الإسرائيلية وإصابة أكثر من 130 آخرين، منذ بدء توغلها البري في جنوب لبنان مطلع أكتوبر/تشرين الأول الجاري. جاء ذلك في بيان نشر عبر منصة تلغرام، استعرض فيه الحزب
