قالت مصادر متطابقة ان المعارضة السورية باتت على بعد 5 كيلو متر من قلب مدينة حمص كبرى المدن السورية وذلك في سياق الهجوم المبير الذي بدات به يوم 27 الشهر الماضي انطلاقا من الشمال وقالت مصادر المعارضة ان المعارضة تسيطر على ريف حمص الشمالي كاملا وقالت المصادر ان فصائل المعارضة
تم تأجيل جلسة مجلس الوزراء الاسرائيلي المصغر الكابينيت التي كان من المفترض أن تبدأ امس على الساعة 19:00 لمدة ساعة، وذلك في أعقاب عقد جلسة نقاش طارئة حول سوريا، عندما أدركت إسرائيل وجود مؤشرات على تفكك محتمل لجيش الأسد ومخاوف على استقرار النظام. وفق ما اشارت تقارير عبرية وفي وقت
تتصارع القوى العالمية على سوريا حيث تتموضع القوات الأمريكية جنبا الى جنب مع القوات الروسية، وفي الإطار الإقليمي فإن عروض القوة والسيطرة المجبولة بالاطماع ما بين القوى الاقليمية تتقاسم الأرض السورية حيث لا ينكر أحد الدور الإيراني مقابل التركي. والدور الصهيوني الساعي للهيمنة الإقليمية وهو الدور الذي لم يتوقف عن
اغارت قوات الاحتلال للمرة الثانية على مدينة حمص السورية خلال يوم الاثنين واستهدفت محيط منطقة القصير القريبة من حمص على الحدود مع لبنان. وصباحا دوت انفجارات متتالية في ريف حمص وسط سوريا، الاثنين، عقب عدوان إسرائيلي جديد استهدف مواقع عسكرية ما أدى إلى قطع الطريق الدولي الواصل بين دمشق وحمص، وفقا لوسائل إعلام
السياسي – شن جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانا جويا على نقاط عسكرية للجيش السوري في ريفي حمص وحماة وسط البلاد. أفاد مصدر اليوم الأحد، ان الدفاعات الجوية السورية تتصدى لعدوان إسرائيلي على المنطقة الوسطى من البلاد. وأضاف : انفجار مستودعات ذخيرة للجيش العربي السوري في منطقتي (شتاي) و(شنشار) بريف حمص جراء
