Tag: منظمة التحرير

عشرون عام على رحيل الرئيس الخالد ياسر عرفات وما يزال القاتل مجهول

يوم 11/11/2004 تاريخ رحيل الرئيس الخالد ياسر عرفات القائد العام للقوات الثورة الفلسطينية، وهو أحد وأبرز الذين صدقوا ماعاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا، نعم هذا ما يمكن بأن يوصف به الشهيد القائد ياسر عرفات أبو عمار، بعد معركة الكرامة والانتصار العظيم والذي

في ذكراك العشرون ابو عمار حضور يطارد غياب

بماذا استطيع ان اصف المشهد غياب كلي يلازم كينونتنا الحزينة اشرعتنا مزقت اعمدة اتكاؤها الاولى لم تعد حاملة لجسدنا المفرغ من معناه ومن دوره وحتى وظيفته الريح لم تعد تهب ع مضاربنا النار اطفأت بافواهنا والقدر فارغ من طعامنا والسؤال هارب من سؤالنا لم يعد يجيب ع اسئلة البقاء لنحارب

” ابو عمار … وطن في قائد”

في الذكرى العشرين … تحضر المكانة… من سدة الغياب… فيستقيمُ المكان في حضرة قامة يزيدها الغياب حضوراً، وثواء على ضفافٍ من ضياء . وتعود إلينا من حيث لم تمضِ.. عشرون عاما مضت.. وإننا لمحزونون على الغياب الذي أعلناه حزناً بليغاً عظيماً في لحظته، ولا يزال وقعه عظيماً مهيباً.. ولا يزال

عشرون سنةً..وما زال أبو عمّار حيًا فينا

تتوالى الأحداث بكبيرها وصغيرها ليس في فلسطين وحدها، بل على امتداد مناطق الإقليم والعالم، ورغم كل ذلك تبقى ذكرى رحيل أبو عمار علامة فارقة وخالدة، ليس فقط برمزيتها التي رسختها مواقف وكلمات “الختيار” بل بما زرعته من وطنية وثوابت لقضية عادلة يهتز في وجهها العالم ولكنها تبقى شامخة بشموخ تلك

الوطنية الفلسطينية.. الإنجاز الأهم لعرفات وفتح

بعد نكبة العام 1948، وجد الشعب الفلسطيني نفسه بلا وطن، وإن فلسطين قد ازيلت عن خارطة العالم، وجد الشعب الفلسطيني نفسه مشردا ممزقا على جغرافيا واسعة، وفي ظل أنظمة حكم متعددة، يواجه خطر طمس الهوية والانصهار. كان المخطط المعد له ليذوب بين الشعوب الأخرى، وكل ما كان لدى الفلسطيني ذكريات

ياسر عرفات

كلما ياسر عرفات

الاثنين 11-11-2024 * رئيس التحرير * كلما ياسر عرفات، ترامى أثر الفراشة، هذا الذي لا يزول، أثر تشعر به، ولا تراه، لكنه يجاريك، يحيط بك، ويهبط على قلبك مثل وحي، يحدثك بما كان، وما سوف يكون، وكلما ياسر عرفات، تفتحت شقائق النعمان في سهول الذاكرة، وتعلقت رائحة الليمون أوان تورده،