تعرض أربعة متطوعين أجانب – ثلاثة إيطاليين وكندية – لهجوم عنيف نفذه مستوطنون إسرائيليون في ساعة مبكرة من صباح الأحد الماضي، بقرية عين الديوك القريبة من أريحا في الضفة الغربية، ما أثار إدانات من حكومتي إيطاليا وكندا وفتح ملف العنف الاستيطاني المتصاعد بحق الفلسطينيين والمتضامنين الدوليين، وفق تقرير نشرته صحيفة “الجارديان” البريطانية اليوم، الثلاثاء.
وقالت وزارة الخارجية الكندية إن بلادها «تدين بشدة أعمال العنف التي ارتكبها المستوطنون المتطرفون»، مؤكدة رفضها لأي خطوات أو تصريحات تهدف إلى ضم الأراضي الفلسطينية.
فيما قال وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني: «لقد طفح الكيل من هذا الاعتداء. هذه ليست طريقة لفرض الحقوق».







