Category: مقالات

كتاب سحب من المكتبات يستحق القراءة والتأمل  

كتاب سحب من المكتبات يستحق القراءة والتأمل للمؤلف : جين غاردنر ( ولد في 6 سبتمبر 1951- وتوفي في 11 يوليو 2020) هو صحفي ومقدم أخبار أمريكي، كتبَ كتابا سحب من كل المكتبات الامريكية وهذه ترجمة دقيقة لبعض الفقرات : لطالما كنت أتساءل : – ما الذي جعل اليهود مُحتَقَرين

غزة بين اليوم الحالي واليوم التالي للحرب التكاتف سبيلنا للنجاة

كان ولا بزال شعبنا الفلسطيني في غزة يرزخ تحت احتلال استيطاني عنصري يسعى لطرده من أرضه وإزالته من التاريخ والجغرافيا. هذا الاحتلال لم يخفِ أهدافه الاستعمارية منذ احتلال فلسطين في نكبة 1948، بل عمل بلا كلل لتقويض بنى الحياة الفلسطينية ولتعزيز مشروعه الاستيطاني الإحلالي. ومنذ أحداث السابع من أكتوبر، تمادى

امرأة الموساد ، قصة موردخاي فعنونو

امرأة الموساد ، قصة موردخاي فعنونو كتاب من تاليف بيتر هونام وترجمة ابراهيم محمد ابراهيم. والكتاب يقع على متن 220 من الصفحات وهو من اصدارات ومنشورات الجمل في لبنان سنة 2002. الكتاب يتناول قصة مردخاي فعنونو العامل الفني في مفاعل ديمونا النووي الاسرائيلي، واسرار المفاعل وتاربخه وعمله حتى بوحه باسرار المفاعل

14 شهرا على ابادة قطاع غزة و”إسرائيل” لم تستجب لمبادرات وقف العدوان 

بعد أسابيع من العدوان الإسرائيلي الشامل على قطاع غزة، تمت  عملية تبادل الأسرى والأفراح عن بعض المدنيين الأجانب والإسرئيليين  وقد أشاد الجميع ، بحسن المعاملة  من قبل كتائب القسام،  وكان المطلوب من حركة حماس وجناحها العسكري تقديم مبادرة تتمثل في الأفراح على كافة الأسرى أو المحتجزين المدنيين  والأجانب تعبير عن

أين الحيادية.. أين الشفافية؟

تأسست «الشفافية الدولية TI»، عام 1993، لمراقبة فساد الحكومات، وكونت مع الوقت سمعة جيدة، لكن مع الشهرة والنفوذ جاءت المغريات، فطالت الإشاعات تقاريرها، وتصرفات بعض ممثليها وفروعها، واتهم فرع أمريكا بتلقي أموال من شركة صناعة طائرات. كما اُتهمت في 2008 بالتحامل ضد الحكومة الفنزويلية، وثبت تاليا خطأ اتهاماتها، وغيرها. تأسست

الزلزال الأمريكى

ما حدث فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية الأخيرة لم يكن مجرد جولة إضافية جديدة تُضاف إلى ٤٦ جولة جرت من قبل، ولم يكن دونالد ترامب إلا الرئيس ٤٧، وكفى، وبعدها يسير الزمن فى دورته الطبيعية. ما حدث يعبر عن مجموعة من الحقائق التى كانت الانتخابات كاشفة لها، ورغم أن بعضها كان

عداء المستعمرة الصهيونية للأمم المتحدة

السياسي – منذ بداية حرب الإبادة التي تشنها المستعمرة الصهيونية على غزة، في الثامن من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، أطلقت الدولة الاستعمارية العنصرية حملة دعائية واسعة لتشويه سمعة منظمة الأمم المتحدة تحت شعار مناهضة الساميّة. فرغم عجز المنظمة الأممية التي تمثل القانون الدولي، واستلابها من قبل الإمبريالية الأمريكية والغربية الداعمة للكيان الإسرائيلي، فقد

حرب اعتزاز ومذكرة مشينة

لم يعطِ أحدٌ المحكمةَ الجنائيةَ الدوليةَ الأهميةَ الفعلية التي أعطتها إياها إسرائيل. الغضب الذي صدر من تل أبيب على مذكرتي الاعتقال في حق نتنياهو وغالانت، رافقه هلع لا سابق له. وذروة هذا الهلع جاءت من واشنطن، حيث يختم جو بايدن ما سماه وعده الصهيوني، بالقول إن مذكرة الاعتقال «مشينة». وهذه

الجنائية الدولية: بين استهبال أمريكي وسعار إسرائيلي

الأرجح أنّ حدود المنطق، حتى في أبسط مستويات العقل والتعقل، يصعب أن تنطبق على السعار الراهن ضدّ محكمة الجنايات الدولية، على خلفية إصدار مذكّرتَيْ اعتقال بحقّ رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير الحرب الإسرائيلي السابق يوآف غالانت؛ وليس هذا داخل حدود الكيان الصهيوني أو في صفوف أنصار دولة الاحتلال هنا

إلى من يراهنون على الحرب الأهلية في إسرائيل

وجدت بعض الدوائر العربية التي تتعامل بعاطفية شديدة مع الحرب على قطاع غزة ولبنان ضالتها السياسية في بعض التجاذبات التي تجري داخل إسرائيل، وقد تتخذ شكلا من أشكال العنف المحدود بين دينيين وعلمانيين، ما أدى إلى تكهنات وتخمينات وتقديرات تشير إلى إمكانية اندلاع حرب أهلية في إسرائيل، تقضي على هذه