Category: مقالات

3 ركائز لسياسة ترمب في الشرق الأوسط

ثلاث وثائق تشكل المدخل الوحيد المتوفر لدينا لقراءة احتمالات السياسة الخارجية لإدارة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب تجاه الشرق الأوسط. «خطة ترمب للسلام» أو ما تُعرف بـ«صفقة القرن» لحل الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي، و«الاتفاق الإبراهيمي» بشأن التطبيع العربي – الإسرائيلي، و«وثيقة الاتفاق النووي» التي وقعتها إدارة الرئيس باراك أوباما إلى

عشرون عام على رحيل الرئيس الخالد ياسر عرفات وما يزال القاتل مجهول

يوم 11/11/2004 تاريخ رحيل الرئيس الخالد ياسر عرفات القائد العام للقوات الثورة الفلسطينية، وهو أحد وأبرز الذين صدقوا ماعاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا، نعم هذا ما يمكن بأن يوصف به الشهيد القائد ياسر عرفات أبو عمار، بعد معركة الكرامة والانتصار العظيم والذي

في ذكراك العشرون ابو عمار حضور يطارد غياب

بماذا استطيع ان اصف المشهد غياب كلي يلازم كينونتنا الحزينة اشرعتنا مزقت اعمدة اتكاؤها الاولى لم تعد حاملة لجسدنا المفرغ من معناه ومن دوره وحتى وظيفته الريح لم تعد تهب ع مضاربنا النار اطفأت بافواهنا والقدر فارغ من طعامنا والسؤال هارب من سؤالنا لم يعد يجيب ع اسئلة البقاء لنحارب

” ابو عمار … وطن في قائد”

في الذكرى العشرين … تحضر المكانة… من سدة الغياب… فيستقيمُ المكان في حضرة قامة يزيدها الغياب حضوراً، وثواء على ضفافٍ من ضياء . وتعود إلينا من حيث لم تمضِ.. عشرون عاما مضت.. وإننا لمحزونون على الغياب الذي أعلناه حزناً بليغاً عظيماً في لحظته، ولا يزال وقعه عظيماً مهيباً.. ولا يزال

عشرون سنةً..وما زال أبو عمّار حيًا فينا

تتوالى الأحداث بكبيرها وصغيرها ليس في فلسطين وحدها، بل على امتداد مناطق الإقليم والعالم، ورغم كل ذلك تبقى ذكرى رحيل أبو عمار علامة فارقة وخالدة، ليس فقط برمزيتها التي رسختها مواقف وكلمات “الختيار” بل بما زرعته من وطنية وثوابت لقضية عادلة يهتز في وجهها العالم ولكنها تبقى شامخة بشموخ تلك

الوطنية الفلسطينية.. الإنجاز الأهم لعرفات وفتح

بعد نكبة العام 1948، وجد الشعب الفلسطيني نفسه بلا وطن، وإن فلسطين قد ازيلت عن خارطة العالم، وجد الشعب الفلسطيني نفسه مشردا ممزقا على جغرافيا واسعة، وفي ظل أنظمة حكم متعددة، يواجه خطر طمس الهوية والانصهار. كان المخطط المعد له ليذوب بين الشعوب الأخرى، وكل ما كان لدى الفلسطيني ذكريات

ياسر عرفات

كلما ياسر عرفات

الاثنين 11-11-2024 * رئيس التحرير * كلما ياسر عرفات، ترامى أثر الفراشة، هذا الذي لا يزول، أثر تشعر به، ولا تراه، لكنه يجاريك، يحيط بك، ويهبط على قلبك مثل وحي، يحدثك بما كان، وما سوف يكون، وكلما ياسر عرفات، تفتحت شقائق النعمان في سهول الذاكرة، وتعلقت رائحة الليمون أوان تورده،

ياسر عرفات .. القائد الرمز والإنســان

تمُر علينا ذكرى ليست كأي ذكرى .. رحيل الختيار يـاسر عرفات الفصل الأطول في حياة الشعب الفلسطيني، القائد الشاهد الشهيد القائد الرمز والإنســان . أرى أن ياسر عرفات ليس اسم لرئيس أو أمير أو ملك إنما اسم لشـخصِ خُلق بهيئة إنسان واستطاع أن يملك قلوب وعقول العالم أجمع القريب والبعيد

الإخوان والطوفان – تآمر الحكام وانتقادات الأنصار

السياسي – في كتابه “الحرب” الذي صدر مؤخرا نقل الصحفي الأمريكي الشهير بوب وودوارد تعليقات لبعض قادة المنطقة أبلغوها لنتنياهو أو لمسئولين أمريكيين؛ حول ضرورة مسارعة الكيان الصهيوني بالتخلص من حركة حماس، باعتبارها جزءا من تنظيم الإخوان المسلمين الذي يقودون هم أيضا حربا شعواء ضده، أي أنهم يتشاركون مع الكيان في مواجهة

عصام ابو بكر

عودة ترامب …وضرب إيران

  توقعت قبل فترة ان ترامب صاحب الحظ الأوفر في الفوز برئاسة الولايات المتحدة الأمريكيه لان اسرائيل والمال الصهيوني وراس المال الاقتصادي في امريكا خلفه ، فلا تستهينو بدعم نتنياهو والصهاينه له فهناك صفقة داخلية بينه وبين ترامب لتحقيق جميع احلام اسرائيل في الشرق الأوسط والعالم ،حينها سيقود العالم محورين