ما لم يواجهه الحزب من قبل
كان لافتاً غياب الأمين العامّ للحزب عن أربعين القيادي فؤاد شكر. تُركت منصّة الخطابة لرئيس المجلس التنفيذي في الحزب هاشم صفي الدين. الخطابان اللذان ألقاهما نصرالله منذ اغتيال شكر ثمّ الخطاب الثالث بعدما تعرّض الحزب لضربة استباقية ضخمة وهو يهمّ بضرب أهداف في إسرائيل، استنزفت الكثير من صورته وتوازن عبارته