Category: مقالات

الوطنية الفلسطينية.. الإنجاز الأهم لعرفات وفتح

بعد نكبة العام 1948، وجد الشعب الفلسطيني نفسه بلا وطن، وإن فلسطين قد ازيلت عن خارطة العالم، وجد الشعب الفلسطيني نفسه مشردا ممزقا على جغرافيا واسعة، وفي ظل أنظمة حكم متعددة، يواجه خطر طمس الهوية والانصهار. كان المخطط المعد له ليذوب بين الشعوب الأخرى، وكل ما كان لدى الفلسطيني ذكريات

ياسر عرفات

كلما ياسر عرفات

الاثنين 11-11-2024 * رئيس التحرير * كلما ياسر عرفات، ترامى أثر الفراشة، هذا الذي لا يزول، أثر تشعر به، ولا تراه، لكنه يجاريك، يحيط بك، ويهبط على قلبك مثل وحي، يحدثك بما كان، وما سوف يكون، وكلما ياسر عرفات، تفتحت شقائق النعمان في سهول الذاكرة، وتعلقت رائحة الليمون أوان تورده،

ياسر عرفات .. القائد الرمز والإنســان

تمُر علينا ذكرى ليست كأي ذكرى .. رحيل الختيار يـاسر عرفات الفصل الأطول في حياة الشعب الفلسطيني، القائد الشاهد الشهيد القائد الرمز والإنســان . أرى أن ياسر عرفات ليس اسم لرئيس أو أمير أو ملك إنما اسم لشـخصِ خُلق بهيئة إنسان واستطاع أن يملك قلوب وعقول العالم أجمع القريب والبعيد

الإخوان والطوفان – تآمر الحكام وانتقادات الأنصار

السياسي – في كتابه “الحرب” الذي صدر مؤخرا نقل الصحفي الأمريكي الشهير بوب وودوارد تعليقات لبعض قادة المنطقة أبلغوها لنتنياهو أو لمسئولين أمريكيين؛ حول ضرورة مسارعة الكيان الصهيوني بالتخلص من حركة حماس، باعتبارها جزءا من تنظيم الإخوان المسلمين الذي يقودون هم أيضا حربا شعواء ضده، أي أنهم يتشاركون مع الكيان في مواجهة

عصام ابو بكر

عودة ترامب …وضرب إيران

  توقعت قبل فترة ان ترامب صاحب الحظ الأوفر في الفوز برئاسة الولايات المتحدة الأمريكيه لان اسرائيل والمال الصهيوني وراس المال الاقتصادي في امريكا خلفه ، فلا تستهينو بدعم نتنياهو والصهاينه له فهناك صفقة داخلية بينه وبين ترامب لتحقيق جميع احلام اسرائيل في الشرق الأوسط والعالم ،حينها سيقود العالم محورين

العرب المبشّرون بنهاية ترمب… من قبلُ

المبشّرون بنهاية دونالد ترمب والترمبية، من قبل، كانوا على قسمين: الأول اعتمد على الضخ الهائل من الميديا المنحازة ضدّ ترمب، وبنى أحكامه على ذلك، وربما لا يُلام المرءُ بعد الاجتهاد وسلامة النيّة، ومن هو الشخص أو حتى المؤسسة أو الدولة التي كل أحكامها واجتهاداتها سالمة من الخطأ الطبيعي؟ الثاني من

نتنياهو قد يستغلّ “الفترة الانتقاليّة” لضرب المنشآت النوويّة الإيرانيّة

لا نستغرب أن يقوم نتنياهو، برغم العلاقات المركّبة بينهما، باستغلال حاجة بايدن إلى إثبات صهيونيّته أمام ترامب من جهة، وإلى ترك بعض الإرث الّذي يستطيع أن يعتزّ به بعد عار حرب الإبادة الّتي ساهم في تسعيرها من جهة ثانية   رهان نتنياهو على فوز ترامب كان صائبًا، لكنّ الاثنين يريدان

“ألتراس” نتنياهو وبن غفير في أمستردام!

إذا أردت أن تعرف ما جرى في أمستردام، فعليك أن تعرف ما جرى ويجري في غزة ولبنان؛ فالموقعة ليست منقطعةً عما يُقارفه المجرمون القتلة من جرائم مروّعة في إبادةٍ تتوالى فصولها، بلا هوادة، منذ ثلاثة عشر شهراً، تحصد أرواح الأبرياء، أكثر من سبعين بالمئة منهم أطفالٌ ونساء، كما أفاد تقريرٌ

الكنيست الإسرائيلي يصدر سلسلة من القرارات العنصرية الجائره بحق الفلسطينيين

  بعد مصادقة الكنيست الإسرائيلي على منع وإلغاء وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا، من القيام بواجباتها إتجاه اللاجئين الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، ومصادقة الكنيست على قانون يمنع فتح ممثليات دبلوماسية لدولة فلسطين في القدس الشرقية، إضافة إلى ماسبق من قرارات تعتبر تحديد للقرارات الشرعية الدولية من

أسكت أيها المتصهين!

لا يمكن لعاقل بكامل وعيه أن يكون ضد مفهوم المقاومة، فهي حق إنساني طبيعي لا يتناطح فيه شخصان، بل إنه شعور غريزي طبيعي أصيل للحفاظ على النوع، وضرورة قصوى من ضرورات صراع البقاء، فلو وضعت قطاً في زاوية ضيقة، فإنه يتحول فوراً إلى أسد شرس دفاعاً أولاً عن نفسه وثانياً