وصف الرئيس الأمريكي جو بايدن خفايا التفاوض حول هدنة في قطاع غزة، عبر برنامج فكاهي اختاره ليقدم شحنة تفاؤل بخصوص “وقف القتال في غزة خلال رمضان”. كما وصف بايدن كثيرًا من خفايا الحرب برمتها، إذ إنه في الوقت ذاته يتحدث عن أن لدى إسرائيل قدرة على إفراغ أجزاء كبيرة من
أكد تقرير نشرته صحيفة ” واشنطن بوست” الأمريكية “تورط واشنطن المكثف” في حرب غزة، من خلال دعم إسرائيل بمئة “صفقة سلاح سرية” منذ السابع من أكتوبر تشرين الثاني الماضي. وقال التقرير، إن الولايات المتحدة وافقت على أكثر من 100 صفقة بيع أسلحة منفصلة سرية لإسرائيل منذ بداية الحرب على غزة،
غادر دونالد ترامب البيت الأبيض خاسراً في انتخابات الرئاسة الأمريكية لعام 2020 ، وفي الوقت الحالي لا يستطيع سوى رجل واحد هو الرئيس الأمريكي جو بايدن أن يحبط عودة سلفه في ما قد يُعَد العودة السياسية الأكثر إثارة للدهشة في التاريخ الأمريكي، وفق ما ذكرت شبكة سي إن إن الأمريكية.
السياسي – قال المذيع الأمريكي، مهدي حسن، إن الناطقين باسم الاحتلال، ساقوا الكثير من الأكاذيب في الحرب على غزة، لكن هناك 7 من أشهر تلك الاكاذيب التي تم ترويجها بشكل واسع منذ عملية طوفان الأقصى. وأشار حسن إلى كذبة أن حماس خرقت وقت إطلاق النار، بعمليتها ضد الاحتلال، لكنه أشار إلى أن الاحتلال
عندما ننظر إلى الأحداث الأخيرة المتعلقة بانفصال ولايات أمريكية عن الوطن، يظهر أن الحديث عن انفصال ولاية تكساس أخذ طابعًا خاصًا، خصوصًا في ظل الظروف الاقتصادية والسياسية والاجتماعية الصعبة. تحديدًا عندما تولى الرئيس جو بايدن السلطة، أعلن عن رغبته في استعادة وحدة الأميركيين، وهو ما يشير إلى التحولات الكبيرة في
نقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” عن مسؤول في حركة حماس قوله إن التوصل إلى اتفاق تهدئة في غزة قد يكون ممكنا في الأسبوع الأول من شهر رمضان. ووافقت إسرائيل على الخطوط العريضة للاتفاق، وفقا لمسؤول إسرائيلي ومسؤول أميركي، لكن المسؤول الإسرائيلي أعرب عن قلقه بشأن ما إذا كانت حماس صادقة في التوصل
يسعى الوسطاء جاهدين قبل شهر رمضان الذي يبدأ في11 آذار/ مارس، للتوصّل إلى هدنة في غزة وإيقاف الحرب المستمرة منذ خمسة أشهر تقريباً، التي أدّت إلى تدمير القطاع المنكوب. والسبت، أعلنت الولايات المتحدة أنّ إسرائيل قبلت مبدئيّاً بنود مقترح هدنة، فيما يُتوقّع وصول ممثّلين لحركة حماس إلى القاهرة لإجراء محادثات
تكشف تفاصيل مفاوضات غزة حول اتفاق لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في القطاع، عن تواطؤ أميركي إسرائيلي للضغط على المقاومة الفلسطينية. ويقول قيادي بارز في حركة “حماس”، إن “المقاومة تحارب على أكثر من جبهة”، مضيفاً أن “المعركة على صعيد جبهة المفاوضات غير المباشرة مع الاحتلال لا تقل ضراوة عن تلك
السياسي – أعلنت كتائب القسام مقتل سبعة اسرى إسرائيليين لديها، على إثر القصف الوحشي الذي ينفذه جيش الاحتلال على قطاع غزة، متهمة “قيادة العدو” بتعمد قتل المحتجزين الإسرائيليين. وقال الناطق باسم كتائب القسام، أبو عبيدة في تغريدة له، إنه ا”بعد فحص خلال الأسابيع الأخيرة تأكد استشهاد عدد من مجاهدينا ومقتل 7 من
السياسي – تداول وراد مواقع التواصل الاجتماعي، مشاهد لإحراق أشخاص قالوا إنهم جنود أمريكيون سابقون، احتجاجا على ما يجري في غزة. ولفتوا إلى أن هذه الاحتجاجات لم تشهدها الولايات المتحدة، إلا في فترة حرب فيتنام ورفض الخدمة العسكرية هناك والمطالبة بإنهاء الحرب. وتأتي الاحتجاجات، بعد أيام على إقدام جندي في
